مشهورة جدًا بالقهوة ذات النكهات الزهرية والفاكهية، والمناطق زي “ييرجاتشيف” و”سيدامو” بتنتج قهوة بنكهة مميزة جدًا.
هنا بيبدأ الشغل لما بيتم قطف الكرز بتاع القهوة. في القهوة المختصة، القطف بيتم يدويًا عشان يختاروا الحبات الناضجة بس، وده بياخد وقت ومجهود. وبيحتاج أشخاص ذوي خبرة ومهارة في مجال القهوة المختصة.
أولاً، لازم يكون على دراية تامة بالفروق بين أنواع وأصناف أشجار القهوة، زي بالظبط ما مزارع المانجو عارف الفروق بين أشجار العويسي والزبديه. فالقهوة في الأساس، هي ثمرة زي أي فاكهة تانية.
احنا في إكزوتكس مؤمنين بالمدرسة اللي بتقول كل ما التحميص زاد، كل ما الكافيين قل. ويمكن ده يصدم كتير مننا، خاصة اللي اتعود إن القهوة المحروقة المرة بتفوق أكتر.
تحتاج إلى مهارة في التحكم بمستوى الميوسيلاج، مما يؤثر على الطعم النهائي بين الحلاوة والحمضية.
وبكدا بيتم فحص الحبوب بعناية للتأكد من خلوها من العيوب دي، وده اللي بيضمن تقديم كوب قهوة بجودة استثنائية.
حيث قامت كنوتسن باستخدام هذا المصطلح لوصف أفضل حبيبات القهوة من حيث النكهة، والتي يتم إنتاجها في مناخات خاصة.
القصة بتبدأ من عند المُزارع اللي بيهتم بزراعة الحبوب بعناية قهوة مختصة شديدة. والمُزارع مش بس بيزرع القهوة، ده بيعيش تفاصيل حياتها من أول البذور وحتى الحصاد.
في ملايين المزارعين حوالين العالم بيشتغلوا في زراعة القهوة، ودورهم مش بيقتصر بس على الزراعة والحصاد، إنما المزارع الناجح بيحتاج لمعرفة عميقة وشاملة بكتير من الأمور المتعلقة بالقهوة.
الفريق يقوم بتذوق القهوة يوميًا للتأكد من تطابق النتائج مع المعايير المحددة وضمان عدم وجود أي عيوب.
الجودة: الحبوب بتكون كاملة ونضيفة ودرجة التحميص مظبوطة.
في النهاية، الحماص هو الرابط بين جهد المزارعين وأذواق المستهلكين، ومسؤوليته كبيرة في الحفاظ على جودة القهوة وإبراز شخصيتها الفريدة في كل كوب
ولو حابب تعرف فروقات أكتر، تقدر تطلع على مقالتنا عن الفرق بين القهوة المختصة والتجارية.
لو عايز تجرب تحضر القهوة المختصة زي المحترفين، فـ هنحتاج نشتري ع الأقل واحدة من أدوات التحضير المختلفه جنب الميزان والمطحنه، ودول لا غنى عنهم والأدوات دي زي: